نظام الإرث في الإسلام (مقاصده،أركانه،شروطه،موانعه) الجزء الثاني

نظام الإرث في الإسلام (مقاصده،أركانه،شروطه،موانعه) الجزء الثاني الوارثـــــــــون مــــــــــــن الذكور والإ نــــــــاث الـــزوجيــــة الــــــــــــنــــســــــــــــــب -         الزوج.    -   الزوجة. البنوة الأبوة الأخوة العمومة §        الابن §        ابن الابن و ان نزل. §        البنت. §        بنت الابن و ان نزلت. §        الأب . §        جد لأب و إن علا §        جدة لأم §        جدة لأب §        الاخ ش. §        الأخ لأب. §        الأخ لأم. §        ابن أخ ش وان نزل. §        ابن الأخ لأب و ان نزل. §        الأخت ش. §        الأخت لأب. الأخت لأم. §        العم ش. §        العم لأب. §        عــم الأب. §        ابن العم ش و ان نزل. §        ابن العم لأب و ان نزل. ابن عــم الأب و ان نزل. v         خصــــــــــائــــــــص الارث : الـــخـــصــــــــــــا ئــــــــــص مــــــعــــــنــــــــــــــــــــاهـــــــــــــــــــــــا نـــــــــــظـــام ربـــــــــانــــــــــي نكفل الله بتحديد الورثة, و أنصبتهم,وشروط استحقاقهم لها. نـــظــــــــام شــــمـــولــــــــــي لم يقتصر الارث على الرجال دون النساء و الآطفال ,أو على القادر على القتال دون غيره ,بل الارث لأهل الهالك , و ذوي قرابته. نـــــــظـــــــــام عــــــــــــا د ل لا يحرم الوارث من الارث بسبب جنسه , بل يرث فيه الذكور و الاناث. نـــــــــــــظـــــــــــام  وا قــــــــــعــــــــــــــي يأخد بعين الاعتبار ما يتحكم في المجتمعات البشرية من نسب و مصاهرة و قوة قرابة./ لا يضيع من يعول الآسرة و يتكفل بنفقاتها نــــــــظــــــام مــــــــتـــــــــــوازن يحترم خصائص المجتمع المسلم و الأحكام المؤطرة له, من أشكال توزيع المسؤوليات ,و تحمل الواجبات بين الرجال و النساء , و الأطفال و الدولة./ يتحكم الشرع في توزيع ثلثي التركة, و يترك للهالك حق التصرف في الثلث الباقي بالوصية. / يندب الى الانفاق على غير الوارث , و يأمر بتمكين الوارث من نصيبه.   v       مــــــــقـــــــــا صــــــــد الارث   : الـــــــــــمـــــــقــــــــاصــــــــــد تــــــــــجــــــــلـــيـــــــاتــــــــــها نحقيق مبدأ الاستخلاف في المال. بتكريس مبدأ كون المال مال الله , و أن الانسان مستخلف فيه .لدلك فبمجرد موت الانسان ,يرجع المال الى مالكه الحقيقي الذي يأمر باعادة توزيعه حسب كتابه و سنة رسول الله  صلى الله عليه و سلم.